بحث عن يسوع في الكتاب المقدس
عرض ايات 476-500 من اصل 932.
- يو 11: 13وكان يسوع يقول عن موته، وهم ظنوا انه يقول عن رقاد النوم.
- يو 11: 14فقال لهم يسوع حينئذ علانية: «لعازر مات.
- يو 11: 17فلما اتى يسوع وجد انه قد صار له اربعة ايام في القبر.
- يو 11: 20فلما سمعت مرثا ان يسوع ات لاقته، واما مريم فاستمرت جالسة في البيت.
- يو 11: 21فقالت مرثا ليسوع:«يا سيد، لو كنت ههنا لم يمت اخي!
- يو 11: 23قال لها يسوع:«سيقوم اخوك».
- يو 11: 25قال لها يسوع:«انا هو القيامة والحياة. من امن بي ولو مات فسيحيا،
- يو 11: 30ولم يكن يسوع قد جاء الى القرية، بل كان في المكان الذي لاقته فيه مرثا.
- يو 11: 32فمريم لما اتت الى حيث كان يسوع وراته، خرت عند رجليه قائلة له:«يا سيد، لو كنت ههنا لم يمت اخي!».
- يو 11: 33فلما راها يسوع تبكي، واليهود الذين جاءوا معها يبكون، انزعج بالروح واضطرب،
- يو 11: 35بكى يسوع.
- يو 11: 38فانزعج يسوع ايضا في نفسه وجاء الى القبر، وكان مغارة وقد وضع عليه حجر.
- يو 11: 39قال يسوع:«ارفعوا الحجر!». قالت له مرثا، اخت الميت:«ياسيد، قد انتن لان له اربعة ايام».
- يو 11: 40قال لها يسوع:«الم اقل لك: ان امنت ترين مجد الله؟».
- يو 11: 41فرفعوا الحجر حيث كان الميت موضوعا، ورفع يسوع عينيه الى فوق، وقال:«ايها الاب، اشكرك لانك سمعت لي،
- يو 11: 44فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطات باقمطة، ووجهه ملفوف بمنديل. فقال لهم يسوع:«حلوه ودعوه يذهب».
- يو 11: 45فكثيرون من اليهود الذين جاءوا الى مريم، ونظروا ما فعل يسوع، امنوا به.
- يو 11: 46واما قوم منهم فمضوا الى الفريسيين وقالوا لهم عما فعل يسوع.
- يو 11: 51ولم يقل هذا من نفسه، بل اذ كان رئيسا للكهنة في تلك السنة، تنبا ان يسوع مزمع ان يموت عن الامة،
- يو 11: 54فلم يكن يسوع ايضا يمشي بين اليهود علانية، بل مضى من هناك الى الكورة القريبة من البرية، الى مدينة يقال لها افرايم، ومكث هناك مع تلاميذه.
- يو 11: 56فكانوا يطلبون يسوع ويقولون فيما بينهم، وهم واقفون في الهيكل:«ماذا تظنون؟ هل هو لا ياتي الى العيد؟»
- يو 12: 1ثم قبل الفصح بستة ايام اتى يسوع الى بيت عنيا، حيث كان لعازر الميت الذي اقامه من الاموات.
- يو 12: 3فاخذت مريم منا من طيب ناردين خالص كثير الثمن، ودهنت قدمي يسوع، ومسحت قدميه بشعرها، فامتلا البيت من رائحة الطيب.
- يو 12: 7فقال يسوع:«اتركوها! انها ليوم تكفيني قد حفظته،
- يو 12: 9فعلم جمع كثير من اليهود انه هناك، فجاءوا ليس لاجل يسوع فقط، بل لينظروا ايضا لعازر الذي اقامه من الاموات.